مادة اللغة العربية للسنة الرابعة 4 متوسط الجيل الثاني: مذكرة تحضير درس :
تحضير نص تلك الصحافة (الطيب العقبي) ميدان فهم المنطوق و انتاجه في مادة اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني: من المقطع التعليمي الثاني : الاعلام و المجتمع ص 42 - 43 من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
* تقديم الدرس:
أصبحت المعلومة الصحفية تغزو العالم فلا تترك بيتا إلا ودخلته عبر الوسائل التكنولوجية الحديثة فهل للصحافة دور في حياة البشر.. لنقرأ هذه القصيدة ونكتشف بعض الحقائق.
أسئلة الفهم:
- من يخاطب الشاعر في البيت الأول؟
- ماذا تفهم من قول الشاعر: "واتخذ من حبها دينا" في البيت الثاني.
- عن أي طريق يتحدث الشاعر في البيت الثالث؟
- كيف ينظ الشاعر للصحافة؟
- إلام تدعو الصحافة؟
- لماذا مدح الشاعر الصحفيين في البيت السادس؟
- ما الشيء الذي يطلبه الشاعر من صاحبه؟
- ماذا أحدث زمن التواص؟
- ماذا شكلت التكنولوجيا للأبناء؟
- هل فقد الوالدان دورهما كمربيين؟
- هل حقيقة أصبح الأطفال أسرى لهذه الشاشات؟
- من يشرح لنا البيت التاسع؟ هل توافقون كلامه؟ من له رأي آخر؟
- لماذا كانت الجزائر ملاذ طلبة العلم والعلماء؟
- هل يؤيد البيت الأخير ما جاء في البيت الثامن؟ عللوا إجاباتكم.
شرح المفردات:
حثيثا: سريعا وجادا/ تندى: تعرق من الجهد والتعب/ يسلّينا: يشغلنا عنها/ مرحى: مصدر يفيد التعجب/ تخمينا: ظنا/ تردينا: تهلكنا/ دانية: قريبة.
الاستثمار المعجمي:
3- يطلب الأستاذ من التلاميذ نسج جمل سردية ثم وصفية موظفا معجمه الجديد.
الفكرة العامة :
- بيان الشاعر أهمية الصحافة في تعزيز الروح الوطنية والاعتزاز بالانتماء إلى أرض الشهداء.
الافكار الاساسية :
فق:1 [1 – 3]
ف:1 حث الشاعر صاحبه على النهوض والعمل واتباع طريق العلم لإصلاح حال الأمة
فق:2 [4 – 8]
ف2: إشادة الشاعر بالصحافة والعاملين فيها وشكرهم على القيام بواجبهم على أكمل وجه.
فق:3 (زمن التواصل .......أسيرا لها )
ف:3 وسائل التكنولوجيا الرقمية أفقدت الآباء دورهم الأساسي ووقوع الأبناء في فخ الشاشة الذكية
فق:4 [9 – 11]
ف4: تنويه الشاعر بمكانة الجزائر الفكرية والعلمية والتاريخية
المغزى العام من النص :
- الصحافة سلاح ذو حدين فهي تلعب ادوارا بارزة في الحياة و تؤدي الى تحقيق نتائج ايجابية اذا صح استعمالها وقد تؤدي الى نتائج سلبية اذا اسئ ااستعمالها.
- الصحافة منارة الامة التي تنير طريقها.
- ليس كل ما يُقال يُصدّق.
- قال تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ". (الحجرات، الآية:6).
• يدرسون النّمط الغالب على النصّ وبنيته اللّغويّة:
استخرج الأفعال الواردة في الأبيات الثّمانية من النّص؟ (حيّ، انهض، اتّخذ، سر، لا تبغ، لا تلج...) صنّفها من حيث زمانها ووظيفتها؟ أمر ومضارع مسبوقٌ بـــ لا النّاهية دلّت على زمن المستقبل. أهي طلبيّة أم خبريّة؟ طلبيّة. استخرج الضّمائر الواردة في تلك الأبيات؟ أنت- هي- هو- نحن. ما هو الضّمير الغالب؟ ضمير المخاطب. فما نمط النصّ الغالب؟ التّوجيهي.
• يدرسون النّمط الخادم للنصّ وبنيته اللّغويّة:
قارن بين الأبيات الثّلاثة الأولى والأبيات الثّلاثة الأخيرة، واستنتج نمط كلّ مجموعة. الأبيات الثّلاثة الأولى توجيهيّة والأبيات الثّلاثة الأخيرة سرديّة.
• يبحثون عن ترابط الجمل وانسجام معاني النصّ:
وردت لفظة " الصّحافة " في البيت الرّابع ثمّ وردت سلسلة من ضمير المؤنّث الغائب، من هذا البيت إلى غاية البيت الثّامن، على من يعود؟ على الصّحافة. لاحظ الظّاهرة نفسها مع ضمير المتكلّمين في الأبيات الأربعة الأخيرة، على من يعود؟ على الجزائريّين. حصر الشّاعر خطابه على مخاطب واحد من هو؟ على القارئ.
• أستفيد:
تقوم الضّمائر في بناء النّص بعدّة وظائف منها:
- تجنّب التّكرار.
- يحيلنا الضّمير إلى الكلمة الأولى فندرك بفضله أنّ الموضوع لم يتغيّر، هذه الظّاهرة تسمّى الإحالة القبليّة بالضّمير وهي إحدى مظاهر الاتّساق داخل النّص.
• أقوّم مكتسباتي:
- ما الأسلوب الغالب على النّص؟ مثّل لذلك.
- ابحث في البيت الأوّل عن محسّن بديعي، بيّن نوعه ثمّ اسمه.
تحضير نص تلك الصحافة (الطيب العقبي) ميدان فهم المنطوق و انتاجه في مادة اللغة العربية للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني: من المقطع التعليمي الثاني : الاعلام و المجتمع ص 42 - 43 من الكتاب المدرسي الجديد طبعة 2019 - 2020.
* تقديم الدرس:
أصبحت المعلومة الصحفية تغزو العالم فلا تترك بيتا إلا ودخلته عبر الوسائل التكنولوجية الحديثة فهل للصحافة دور في حياة البشر.. لنقرأ هذه القصيدة ونكتشف بعض الحقائق.
أسئلة الفهم:
- من يخاطب الشاعر في البيت الأول؟
- ماذا تفهم من قول الشاعر: "واتخذ من حبها دينا" في البيت الثاني.
- عن أي طريق يتحدث الشاعر في البيت الثالث؟
- كيف ينظ الشاعر للصحافة؟
- إلام تدعو الصحافة؟
- لماذا مدح الشاعر الصحفيين في البيت السادس؟
- ما الشيء الذي يطلبه الشاعر من صاحبه؟
- ماذا أحدث زمن التواص؟
- ماذا شكلت التكنولوجيا للأبناء؟
- هل فقد الوالدان دورهما كمربيين؟
- هل حقيقة أصبح الأطفال أسرى لهذه الشاشات؟
- من يشرح لنا البيت التاسع؟ هل توافقون كلامه؟ من له رأي آخر؟
- لماذا كانت الجزائر ملاذ طلبة العلم والعلماء؟
- هل يؤيد البيت الأخير ما جاء في البيت الثامن؟ عللوا إجاباتكم.
شرح المفردات:
حثيثا: سريعا وجادا/ تندى: تعرق من الجهد والتعب/ يسلّينا: يشغلنا عنها/ مرحى: مصدر يفيد التعجب/ تخمينا: ظنا/ تردينا: تهلكنا/ دانية: قريبة.
الاستثمار المعجمي:
3- يطلب الأستاذ من التلاميذ نسج جمل سردية ثم وصفية موظفا معجمه الجديد.
الفكرة العامة :
- بيان الشاعر أهمية الصحافة في تعزيز الروح الوطنية والاعتزاز بالانتماء إلى أرض الشهداء.
الافكار الاساسية :
فق:1 [1 – 3]
ف:1 حث الشاعر صاحبه على النهوض والعمل واتباع طريق العلم لإصلاح حال الأمة
فق:2 [4 – 8]
ف2: إشادة الشاعر بالصحافة والعاملين فيها وشكرهم على القيام بواجبهم على أكمل وجه.
فق:3 (زمن التواصل .......أسيرا لها )
ف:3 وسائل التكنولوجيا الرقمية أفقدت الآباء دورهم الأساسي ووقوع الأبناء في فخ الشاشة الذكية
فق:4 [9 – 11]
ف4: تنويه الشاعر بمكانة الجزائر الفكرية والعلمية والتاريخية
المغزى العام من النص :
- الصحافة منارة الامة التي تنير طريقها.
- ليس كل ما يُقال يُصدّق.
- قال تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ". (الحجرات، الآية:6).
• يدرسون النّمط الغالب على النصّ وبنيته اللّغويّة:
استخرج الأفعال الواردة في الأبيات الثّمانية من النّص؟ (حيّ، انهض، اتّخذ، سر، لا تبغ، لا تلج...) صنّفها من حيث زمانها ووظيفتها؟ أمر ومضارع مسبوقٌ بـــ لا النّاهية دلّت على زمن المستقبل. أهي طلبيّة أم خبريّة؟ طلبيّة. استخرج الضّمائر الواردة في تلك الأبيات؟ أنت- هي- هو- نحن. ما هو الضّمير الغالب؟ ضمير المخاطب. فما نمط النصّ الغالب؟ التّوجيهي.
• يدرسون النّمط الخادم للنصّ وبنيته اللّغويّة:
قارن بين الأبيات الثّلاثة الأولى والأبيات الثّلاثة الأخيرة، واستنتج نمط كلّ مجموعة. الأبيات الثّلاثة الأولى توجيهيّة والأبيات الثّلاثة الأخيرة سرديّة.
• يبحثون عن ترابط الجمل وانسجام معاني النصّ:
وردت لفظة " الصّحافة " في البيت الرّابع ثمّ وردت سلسلة من ضمير المؤنّث الغائب، من هذا البيت إلى غاية البيت الثّامن، على من يعود؟ على الصّحافة. لاحظ الظّاهرة نفسها مع ضمير المتكلّمين في الأبيات الأربعة الأخيرة، على من يعود؟ على الجزائريّين. حصر الشّاعر خطابه على مخاطب واحد من هو؟ على القارئ.
• أستفيد:
تقوم الضّمائر في بناء النّص بعدّة وظائف منها:
- تجنّب التّكرار.
- يحيلنا الضّمير إلى الكلمة الأولى فندرك بفضله أنّ الموضوع لم يتغيّر، هذه الظّاهرة تسمّى الإحالة القبليّة بالضّمير وهي إحدى مظاهر الاتّساق داخل النّص.
• أقوّم مكتسباتي:
- ما الأسلوب الغالب على النّص؟ مثّل لذلك.
- ابحث في البيت الأوّل عن محسّن بديعي، بيّن نوعه ثمّ اسمه.
add_comment ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق